14 مارس 2012

تحميل وقراءة كتاب نهاية إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية...إقترب وعد الاخره للشيخ خالد عبد الواحد



كتاب غير عادي أشاد به معظم من حظي بقراءته … كتاب يُفنّد بالحجج والأدلة … من القرآن والسنة والتوراة والإنجيل والواقع والتاريخ … معظم الرؤى والطروحات القديمة والمعاصرة … فيما يتعلق بظروف نهاية الدولة اليهودية … القائمة حاليا على أرض المسجد الأقصى … ويتناول المسألة اليهودية من جميع جوانبها ، ويسقط أغلب النبوءات الخاصة بأحداث آخر الزمان على أرض الواقع ، بلا تحيز أو تعنت … ويفسّر ما جرى ويجري وسيجري من أحداث في المنطقة والعالم … ويسقط الكثير من الأقنعة … ويكشف الكثير من طلاسم السياسة الغربية والعربية … فيما يتعلق بالمسألتين الفلسطينية والعراقية ... ويجيب على معظم ما يرد في مخيلاتكم...

في هذا الكتاب ... ستعرف حقيقة ما تُخبر عنه سورة الإسراء ... من أمر الإفساد والعلو اليهودي في الأرض ... وستعرف من هم أولي البأس الشديد ... على وجه التعيين لا التخمين ... وستشاهد مسبقا كيفية دخولهم القريب إلى المسجد الأقصى ... ضربات نووية محتملة لبعض العواصم العربية ... منها بغداد والقاهرة ... نشوب الحرب العالمية الثالثة ... ضربات نووية ساحقة لأمريكا وحلفائها ... اندثار الحضارة الغربية برمتها ... فناء جميع الأسلحة المتطورة ... قيام الخلافة الإسلامية ... واتخاذ مدينة القدس عاصمة لها ... ولمعرفة التفاصيل والمزيد ... إقرأ هذا الكتاب من الألف إلى الياء ... قبل أن تداهمك هذه الأحداث ... وأنت في غفلة من أمرك ... فهي على وشك أن تبدأ ... هذا الكتاب سيغنيك عن متابعة هذا الكم الهائل ... من الأخبار والتحليلات ... التي تزخر بها المجلات والصحف والقنوات الفضائية ... وسيعطيك مفاتيح الفهم لكل ما يدور من حولك ... والقدرة على قراءة المستقبل ... والمعرفة المسبقة لما ستؤول إليه مجريات الأمور ... فاحصل على هذا الكتاب ... وفرّغ نفسك لقراءته ... فلن تندم وستجد فيه بإذن الله ... ما يبعث فيك الأمل من جديد ... وستتمنى لو أنك كنت قد قرأته منذ أمد بعيد

مقدمة الكتاب

كنت سابقا أعتقد – كما كان وما زال – يعتقد عامة المسلمين اليوم ، أن الطريق إلى تحرير القدس ، ستكون بالوحدة العربية ، وهذا بلا شك ضرب من الخيال . أو بالعودة إلى الإسلام وقيام الخلافة الإسلامية ، وهذا أيضا أمر بعيد المنال ، والواقع لا ينبئ بذلك ، واليهود الآن يسيطرون على مجريات الأمور ، أكثر مما نسيطر على زوجاتنا وأولادنا ، فهم يراقبون ويُحاربون ، أي جسم مسلم أو عربي ، تحول من حالة السكون إلى الحركة ، وكل المحاولات الإسلامية والقومية العربية النهضوية ، وُئدت واشتُريت وبيعت في سوق النخاسة ، فلا أمل في المنظور القريب ، حسب ما نراه على أرض الواقع .
وأما إسرائيل فعلى ما يبدو أنها ستبقى جاثمة فوق صدورنا ، تمتص دماء قلوبنا وتعدّ عليها نبضاتها ، لتثبت للعالم أننا ما زلنا أحياء ؟! والعالم يأتي وينظر ويهزّ رأسه موافقا ويمضي مطمئنا ، نعم إنهم ما زالوا أحياء ! وكأن العالم ينتظر منا أن نموت أو نفنى ، فيستيقظ يوما ما فلا فلسطين ولا فلسطينيون ، ليرتاح من تلك المهمة الثقيلة والمضنية ، التي رُميت على كاهله – وكأنه بلا خطيئة اقترفتها يداه – كي يرتاح من مراقبة طويلة ، لعملية احتضار شعب أُدخل إلى قسم العناية الحثيثة ، منذ أكثر من50 عاما وما زال حيا .
وبالنظر إلى الواقع – قبل ثلاث سنوات – ولغاية هذه اللحظة ، فإنك تراه يقول بأن إسرائيل ستبقى . ولكن الأحاديث النبوية الشريفة ترفض ما يقوله الواقع ، وتؤكد زوالها قبل ظهور المهدي والخلافة الإسلامية ، ولكن كيف ؟ ومن ؟ ومتى ؟ وللإجابة على هذه الأسئلة كان لا بد من البحث ، ومن هناك وقبل ثلاث سنوات تقريبا كانت البداية .
ما يملكه عامّة المسلمين في بلادنا من معتقدات فيما يتعلّق بتحرير فلسطين ، يتمحور حول ثلاثة عبارات تقريبا ، هي : أولا ؛ عبارة " شرقي النهر وهم غربيه " المشهورة لدينا بين فلسطينيي الشتات ، وثانيا ؛ عبارة " عبادا لنا " ، وثالثا ؛ عبارة " وليدخلوا المسجد " . والتفسيرات المعاصرة لهذه العبارات في مجملها ، حصرت التحرير بقيام الخلافة الإسلامية ، حتى أصبحت من الأمور العقائدية ، ويؤمن بصحتها الكثير من الناس إن لم يكن الأغلبية العظمى .
أما حديث لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ويا مسلم يا عبد الله ، الذي غالبا ما نتدواله ، فهو يتحدث عن مسلمين حقيقيين لن يتوفروا في ظل هذه الأجواء على المدى القريب ، أو يتحدّث عن خلافة إسلامية ، ومما أعلمه أن الخلافة الإسلامية لن تكون إلا بظهور المهدي ، وخلاف ذلك لم أجد في السنة النبوية من الأحاديث ما يشير إلى هذه الفترة ، فهي مغيبة تقريبا إلا من حديث هنا أو هناك .
في النصف الثاني من عام 1998م ، ومن خلال البحث الأولي في العديد من المصادر أمسكت ببعض الخيوط ، التي قادتني بدورها إلى الآيات التي تحكي قصة العلو والإفساد اليهودي في سورة الإسراء ، فطفقت أسبر معاني ألفاظها وعباراتها وتركيباتها اللغوية ، فتحصلّت على فهم جديد لآيات هذه السورة ، يختلف تماما عن معظم ما تم طرحه سابقا ، ومن خلال هذا الفهم استطعت الإجابة على معظم تساؤلاتي ، وتساؤلات أخرى كانت ترد في ذهني ، بين حين وآخر أثناء كتابتي لهذا البحث .
عادة ما كنت أطرح ما توصلت إليه شفاها أمام الآخرين ، وغالبا ما كانت أفكاري تُجابه بالمعارضة أحيانا بعلم وأحيانا من غير علم ، وغالبا ما كان النقاش يأخذ وقتا طويلا ، وكان هناك الكثير ممن يرغبون بالمعرفة ، كل حسب دوافعه وأسبابه الخاصة ، وكانت الأغلبية تفاجأ بما أطرحه من أفكار ، فالقناعات الراسخة لدى الأغلبية ، مما سمعوه من الناس أو وجدوه في الكتب ، والواقع الذي يرونه بأم أعينهم يخالف بصريح العبارة ما أذهب إليه .
والمشكلة أن الأمر جدّ خطير ، فالواقع الجديد والمفاجئ الذي سيفرض نفسه بعد عدة شهور ، عندما يأتي أمر الله ولا ينطق الحجر والشجر بشيء ! كما كانوا يعتقدون سيوقع الناس في الحيرة والارتباك ، لتتلاطم الأفكار والتساؤلات في الأذهان تلاطم الموج في يوم عاصف ؛ ما الذي جرى ؟ وما الذي يجري ؟ وما الذي سيجري ؟
لذلك وجدت نفسي ملزما بإطلاع الناس على ما تحصّلت عليه ، وعلى نطاق أوسع من دائرة الأقارب والزملاء . وبالرغم من محدودية قدراتي وتواضعها إلا أني حاولت جاهدا ، أن أصهر كل ما توصلت إليه مما علّمني ربي في بوتقة واحدة . تمثّلت في هذا الكتاب الذي بين أيديكم ، في أول محاولة لي للكتابة ، كمساهمة متواضعة في الدعوة إلى الله ونصرة لكتابه الكريم قبل أن يوضع على المحك ، عندما يتحقّق أحد أعظم الأنباء المستقبلية بشكل مخالف ، لما اعتادوا أن يسمعوه من آراء وتفسيرات كثرت في الآونة الأخيرة ، تتناول ما تُخبر عنه سورة الإسراء من إفساديّ بني إسرائيل .
كما وحاولت جاهدا أن أقدم هذا الكتاب في أسرع وقت ممكن ، بعد أن تأخرت سنتين وأكثر شغلتني فيها مشاكل الحياة الدنيا ومصائبها ، عن إخراج هذا الكتاب إلى حيّز الوجود ، ومن ثم لأسعى لإيصاله إلى أكبر عدد من أمة الإسلام ، لعله يجد فيهم من يلق السمع وهو شهيد .
فإن أصبت فمن الله ، وإن أخطأت فمن نفسي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
خالد عبد الواحد
20 / 07 / 2001 ـ 29 / 04 / 1422
قال تعالى
( فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ ، فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ )
( الزمر )

تعريف عام بفصول الكتاب

الجزء الأول

الفصل الأول :

البداية مقدمة وتمهيد وتعقيب

الفصل الثاني : زوال إسرائيل قبل ظهور المهدي

عرض وتحليل مجموعة من الأحاديث النبوية نستنتج من خلالها اختفاء الدولة اليهودية قبل خروج المهدي .

الفصل الثالث : مختصر لمجمل أقوال المفسرين
عرض خلاصة لأقوال كبار المفسرين في آيات سورة الإسراء ، من حيث تفسيرهم للمفردات ، وأقوالهم في المبعوثين على بني إسرائيل في المرتين .

الفصل الرابع : وكل شيء فصّلناه تفصيلا
تفسير وتحليل تفصيلي للآيات التي تعرّضت لذكر مرتيّ الإفساد والعلو اليهودي ، ووعديّ الأولى والآخرة في سورة الإسراء ، في ضوء ما قدّمه المفسرين القدماء ، من خلال فهم جديد وطريقة عرض سهلة ولغة بسيطة ميسرة لعامة الناس .

الفصل الخامس : تاريخ وجغرافيا بني إسرائيل في القران
مراجعة شاملة لتاريخ وجغرافيا بني إسرائيل في القرآن الكريم والسنة النبوية ، مع إهمال معظم الروايات الإسرائيلية التي امتلأت بها كتب التفسير .

الفصل السادس : تاريخ اليهود في التوراة والتلمود
عرض تاريخي للعلو اليهودي الأول وكيفية زواله حسبما ترويه التوراة والتلمود .

الفصل السابع : فلسطين عبر التاريخ
استعراض لتاريخ فلسطين مع اليهود ، منذ قيام مملكتهم الأولى وحتى قيام دولتهم الثانية في فلسطين .

الجزء الثاني

الفصل الأول : المؤامرة اليهودية على العالم
عرض تحليلي لسيناريوهات التآمر اليهودي عبر العصور ، منذ نشأتهم حتى عصرنا هذا .

الفصل الثاني : النبوءات التوراتية بين الماضي والمستقبل
استعراض وتحليل جانب من النبوءات التوراتية ، التي تحقّقت في الماضي والنبوءات التي لم تتحقّق ، والاستدلال على الكيفية التي يقرءون بها تلك النبوءات .

الفصل الثالث : النبوءات الإنجيلية بين الماضي والمستقبل
استعراض وتحليل جانب من النبوءات الإنجيلية ، التي تحقّقت في الماضي والنبوءات التي لم تتحقّق ، وعرض الكيفية التي يقرأ بها النصارى الجدد تلك النبوءات .

الفصل الرابع : الغربيون وهوس النبوءات التوراتية والإنجيلية
بيان مدى الاهتمام الذي يُبديه الباحثون والدارسون الغربيون للنصوص النبوية الخاصة بأحداث النهاية ، ومدى انشغال عامة وخاصة النصارى الغربيين بهذه النبوءات .

الفصل الخامس : السياسة الأمريكية ونبوءات التوراة والإنجيل
بيان مدى التأثير المدمّر لتلك النبوءات ، في قرارات ساسة أمريكا والغرب ، وخطورة تفسيراتهم اللفظية للنصوص ، على الدول العربية والإسلامية بشكل خاص ، والقسم الشرقي من الكرة الأرضية بشكل عام .

الفصل السادس : الكتب المقدسة تأمر اليهود بتدمير أصحاب البعث
استعراض النصوص التوراتية والإنجيلية ، التي تحضّ وتأمر اليهود بإبادة وتدمير أصحاب البعث ، والتي دفعتهم لتسخير أمريكا وحلفائها للقيام بهذه المهمة بالنيابة .

الجزء الثالث

الفصل الأول :
وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة
قراءة وتحليل في معطيات الواقع الحالي ، وإظهار مدى مطابقتها وتوافقها مع الوعد الإلهي ، وبيان مدى قرب تحقّق هذا الوعد على أرض الواقع ، وعرض صور للدخول من القرآن وأمثلة من التاريخ والواقع ، لتقريب صفة الدخول القادم للمسجد الأقصى .

الفصل الثاني : وليتبروا ما علوا تتبيرا
استقراء التغيرات التي ستطرأ على معطيات الواقع الحالي بعد زوال الدولة اليهودية ، وعرض لظروف الحرب العالمية الثالثة وأطرافها ونتائجها .

الفصل الثالث : وجعلنا لمهلكهم موعدا
استنباط قواعد رياضية بسيطة قابلة للفهم والهضم ، واستخدامها في استخراج مواعيد محتملة لنهاية إسرائيل وأمريكا ، وخروج المهدي ونزول عيسى عليه السلام .

الفصل الرابع : فإنما يسّرناه بلسانك لعلّهم يتذكّرون
نبوءة جديدة وردت في سورة الدخان تتمثّل على أرض الواقع ، نكتشفها من خلال فهم جديد للسورة ، نقوم فيه باستنباط مواصفات الدخان المذكور في السورة ، وصفات القوم الذين سيغشاهم الدخان .

الفصل الخامس : فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين
عرض لمقالات صحفية مدعمّة بالصور ، تتحدّث عن دخان داهم أحد العواصم العربية ، وبيان مدى توافق صفاته مع وصف الدخان الوارد في سورة الدخان .

الفصل السادس : بل هم في شك يلعبون
وصف لما كان يجري في تلك العاصمة العربية ، من حروب يُشنونها على الإسلام ، تقودها المؤسسات الثقافية الرسمية قبل ظهور الدخان تتطابق مع ما تُخبر عنه السورة .

الفصل السابع : ثم تولوا عنه وقالوا مُعلّم مجنون
وصف لما زال يجري في تلك العاصمة العربية بعد ظهور الدخان .

الفصل الثامن : يوم نبطش البطشة الكبرى
بحث أمر البطشة الكبرى التي توّعد فيها رب العزة بالانتقام من سكان تلك العاصمة ، لمحاربتهم دينه ولإيذائهم رسوله الكريم .

الفصل التاسع : الطوفان الأخير وطوق النجاة
قراءة في آيات متفرقة من القرآن ، تُنذر بقرب انسكاب الغضب الإلهي ، على الظالمين والمفسدين في الأرض ، وعلى الذين فسقوا عن أمر ربهم ، وانشغلوا بالحياة الدنيا ومتاعها أينما وقع ذلك منهم ، كما ونقدّم عرضا لمراحل الطوفان القادم .
[ بداية الصفحة ] [ نهاية الصفحة ]

مراحل الطوفان القادم

أكبر وأبشع مذبحة في تاريخ الشعب اليهودي في فلسطين
تحالف العرب مع الروس في حرب عالمية نووية ثالثة ، تنتهي بفناء الحضارة الغربية ومظاهرها
عودة أجواء داحس والغبراء في المنطقة العربية لتصفية الحسابات فيما بعد الحرب العالمية الثالثة
خروج المهدي من مكة ، وبدء حروبه لضم الجزيرة العربية وإيران وتركيا ، والملحمة الكبرى مع الروس
سقوط عبدة المادة وظاهر الحياة الدنيا بين براثن الدجّال في حرب الجوع والعطش
نزول عيسى عليه السلام ، والذبح النهائي للدجال وأتباعه من اليهود على مشارف القدس
فناء من بقي من الشعوب الشرقية في حرب يأجوج ومأجوج ، وحصر الصفوة من عباد الله مع عيسى عليه السلام في جبال فلسطين
فناء يأجوج ومأجوج ، وتغيّر في جغرافية الأرض وعودة مناخها الفردوسي ( جنة آخر الزمان ) كما كانت على عهد آدم عليه السلام
عصر الأمن والسلام تحت حكم عيسى عليه السلام ، مكملا سنين عمره حتى يبلغ سن الكهولة
[ بداية الصفحة ] [ نهاية الصفحة ]
ساهم معنا في نشر هذا الكتاب

أخي القارئ … ساهم معنا في نشر هذا الكتاب المجاني … بتوزيع نسخة على قرص مرن … أو مطبوعة على الورق … أو بإرسال دعوة لزيارة الموقع عبر البريد الإلكتروني ... أو بنشر إعلان ... أو بعمل رابط لهذا الموقع
قال تعالى
( وَمَنْ أَظْلَمُ ، مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ، وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )
(140 البقرة )
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ... بأن منّ علينا وجعلنا من المسلمين
والصلاة والسلام على سيد المرسلين

هذا الكتاب للمؤلف خالد عبد الواحد

الموقع

للتنزيل نسخة على شكل وورد

لتنزيل الكتاب على شكل صفحات ويب

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

شات شباب 25 يناير

ملاحظه

تنويه الى زوارالموقع الكرام سيتم غلق الفيديو للزوار يمكنكم التسجيل من اجل امكانية مشاهدة جديد الموقع سجل عضويتك من كلمه انضمام لهذا الموقع فى العمود اللى ع اليمين

لتسجيل نفسك عضو معنا فى الموقع ولمشاهده جميع الفيديوهات دون تقطيع او انقطاع

اضغط هنــــــــــــا للتسجيل معنا

سياسة الخصوصيه